الإنسان بطبعه كائن إجتماعي يعيش وسط عائلة يدرس مع العديد من التلاميذ يعمل ضمن فريق عمل يكوّن صداقات و حتى علاقات عاطفية يؤسس بدوره أسرة و هاكذا تمضي الحياة في إحتكاك دائم مع الآخر
هاذا الإحتكاك يكون يولج السعادة عموما روتيني وفي كثير من الأحيان مكهرب يولّد ضغط كبير، مشاكل و حتى خصومات و قطيعة
فإذا كنت تعاني من شخص آخر سواء في العمل، في البيت، في العلاقات أو أيا كانت …
إذا كنت تشعر بالضغط، الغضب، القلق، خيبة الأمل و العديد من المشاعر السلبية التي تمنع عليك السلام الداخلي و تسوّد عيشتك اليومية أدعوك لحضور ورشة شفاء العلاقات التي صممتها شخصيا و التي تحتوي على زبدة ما تعلمت في تجاوز التحديات الخاصة بالعلاقات في الماضي و الحاضر
حضرتها في العديد من الدول عبر العالم: أمريكا، إفريقيا الجنوبية، ماليزيا، تايلاندة، الهند
أنا شخصيا تجاوزت تحدي الطلاق توصلت إلى التسامح و الأهم أني أعيش السلام الداخلي في علاقاتي اليومية، حتى و لو كانت مكهربة لكني اصبحت أطبق المفاتيح التي سأقدمها لك في ورشة 7 العلب التي أعتبرها أداة فورية في إدارة الضغط و الغضب مع أتباعهم من المشاعر السلبية في العلاقات مهما كان الموقف الذي تواجه